هبوط يعتبر ذكرى لبعض الركاب قد يتذكر لبعض الوقت في المستقبل. على العكس، قد تكون واحدة أنها سوف تكون في عجلة من امرنا للنسيان.
اشتبك قائد الجند مع 120KM / ساعة (75mph) الرياح مع اقترابها من مدرج الهبوط في مطار شيفول في أمستردام.
وكانت الطائرة بوينج 777-300ER في طريقها من أوساكا، اليابان، عندما واجهت ظروف صعبة على النهج إلى العاصمة الهولندية. لم تكن هناك اصابات.
استغرق هبوط المكان بعد تلقي البلاد أحمر تحذير الطقس التعليمات البرمجية التي تركت العديد من المناطق التي تضررت من الرياح.
وحذر سائقي المركبات عرضة لتوخي الحذر وخاصة على الطرق.
سائق واحد فقد حياته في محافظة جيلديرلاند، في الجزء الشرقي من البلاد، عندما سقطت شجرة على سيارته، وكانت هناك تقارير عن عدة إصابات في مدن مختلفة.
قال خبراء الارصاد الجوية انه العاصفة يوليو الأكثر عنفا في هولندا منذ بدء الاحتفاظ بسجلات في عام 1901.
و لذا يعتبر من الجيد اختيار الوقت الذي نسافر فيه خوفا من هبط بهذا الشكل في ظروف جوية صعيه ، قد تتسبب لا قدر الله فى بعض العواقب .
من المتعارف عليه أن الطائرات لا تلجأ إلى الهبوط الاضطراري أو تغيير خط سيرها إلا في حالات الضرورة القصوى، لذا يجب علينا ان نختار شركات طيران جيدة لها تاريخ مشرففي التعامل مع الاجواء الصعبة و كيفية التعامل معها و مع الركاب في حالة الطوارىء القصوي .